التاريخ المطموس الذي يحاول اخفاءه دائما ، لتعرف مدى الحقد الدفين لفرنسا ضد الجزائر و أنه ليس وليد اليوم أو الامس بل متجذر مع التاريح ، و أن فرنسا مهما طال بها الأمد لن تترك الجزائر و حالها و لن تتركها تتقدم أو تتحرر .
لويس الرابع عشر والمذلة تلوى الأخرى من الجزائر.
ميدالية من عام 1689 م
بيعت الميدالية سنة 2007 بالمانيا بمبلغ 3000 يورو.
واحدة من الميداليات الساخرة 1689 ، غير الموقعة ، بشأن الانتخابات البابوية ومعاهدة السلام بين فرنسا والجزائر.
الملك الفرنسي بالسيف في يده منبطح أمام السلطان الجزائري دلالة على الحملة ضد الجزائر الفاشلة و القسيس خلفه يحمل حقنة كناية على السخط على الملك لويس، يقف السلطان الجزائري أمام الملك لويس ويقبض المال من بوعاء يبصق بها لويس تعبيرا عن الغرامة التي سلطت عليه من الجزائر انذاك.
بجوار قدم السلطان قنبلة، قنبلة متفجرة بثلاث زنابق.
دفع لويس الرابع عشر مبلغًا كبيرًا للسلام مع سلطان الجزائر. كما قام بنقل مدينة أفينيون إلى البابا إلى جانب تسوية مالية سخية.
أي عز كنا فيه و أي ذل صرنا إليه ...